عن الشركة

تقنية للطاقة هي إحدى الشركات التابعة للشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني (تقنية)، تأسست في نهاية عام 2014، ويقع مقرها الرئيسي في الرياض.
جاء إطلاق “تقنية للطاقة” لتحقيق هدف واضح يتمثل في التطوير والاستثمار في الفرص التي تركز على التقنيات القابلة للتمويل في صناعة الطاقة.
وباعتبارها أحد المحركات الرئيسية لمسيرة تحوّل الطاقة في المملكة، تضطلع “تقنية للطاقة” أيضاً بدور بارز في تنويع اقتصاد المملكة، والمساهمة بشكل إيجابي في خلق فرص العمل وتوطين التقنيات الناشئة.
يغطي نطاق أعمالنا اليوم كامل سلسلة القيمة في قطاع الطاقة، مع التركيز على الطاقة المتجددة، ولدينا أيضاً اهتمامات في تعزيز إمدادات الطاقة وكفاءة الطاقة وحلول تخزين الطاقة لذروة الطلب على الطاقة والتطبيقات خارج الشبكة.

تنطوي رؤيتنا في “تقنية للطاقة” على أن نكون في طليعة الابتكار التكنولوجي اللازم لتحقيق الأهداف الطموحة للمملكة العربية السعودية في مجال الطاقة والبيئة.

واليوم، نعمل على تعزيز الكفاءة وتوليد القيمة عبر عملياتنا الحالية، من خلال تحديد أوجه التآزر وتبني تقنيات جديدة، ولكن أيضاً ربط استراتيجيتنا للنمو المحلي بشكل وثيق مع الاستراتيجيات الوطنية للمملكة، والتي تتوقع نمواً في الطلب وزيادة انتشار المرافق الجديدة لتوليد الطاقة النظيفة خلال السنوات المقبلة.

يستند هذا النجاح، والطموح، على أساس راسخ: موظفينا. إذ تتألف قوتنا العاملة متعددة الجنسيات من مجموعة رائعة ومتنوعة من المتخصصين الموهوبين والمتفانين على جميع المستويات. وسنواصل التزامنا باستقطاب الرواد في مجالنا وتوفير التدريب والتطوير وفرص النمو التي من شأنها بناء مسيرة مهنية مجزية وطويلة الأجل.

وأود أن أتقدم بالشكر لجميع مكونات مجتمعنا، من العملاء وشركاء الأعمال والموظفين، على ثقتهم والتزامهم وشغفهم. إننا في شركة “تقنية للطاقة”، يقع على عاتقنا مسؤولية تحقيق هدفنا ورؤيتنا ورسالتنا. وفيما تحدد استراتيجيتنا الطموحة مساراً واضحاً لنا، فإننا نتطلع إلى مواصلة رحلتنا معاً نحو مستقبل مشرق ومستدام.

وائل بامهير                                   
الرئيس التنفيذي لشركة تقنية للطاقة

المساعدة في ترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية مرجعاً عالمياً للمعرفة والابتكار في تطوير حلول الطاقة البديلة، والتنمية المستدامة.

تعزيز تطوير وتبني الفرص التي تركز على التقنيات القابلة للتمويل في قطاع الطاقة لمواجهة تحديات الاستدامة في المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وخارجها.